يعاني واحد من كل اثنين في المجتمع من ألم تطول فترة المعاناة منه وتستمر لشهور أو لسنين فيطلق عليه اسم «الألم المزمن». ومن الأخطاء الشائعة أن يواجه المريض هذه الحالة إما بالإهمال والمكابرة وتحمل الألم دون البحث عن مسبباته وعلاجها فتكون النتيجة تدهورا مستمرا لحالته، أو أن يتنقل بين عيادات الأطباء من مختلف التخصصات قبل أن يعطي للدواء الوقت الكافي ليظهر تأثيره.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر